أرشيف الفتوى | عنوان الفتوى : حكم الذهاب إلى الكهنة والمنجمين
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الصفحة الرئيسية
البحث:
القائمة الرئيسية
الموسـوعـة القــرآنية
القــــــراّن الـكريــــــم
الشاشة القرآنية الذهبية
مشغل القـــرآن (فلاش)
الإيمـــان فــلاش قــرآن
أحكــام تــــلاوة الــقراّن
أحكـام التـلاوة (صـوت)
التــــلاوات والقــــــراء
مصــاحــف الـــفــــلاش
تفسير الشعراوي (صوت)
تفسير القـرآن الكريــم
تفسير القرطبي
تفسير الرازي
تفسير السيوطي
تفسير الشوكاني
تفسير الشــعراوي
أيسر التفاسير
جامع الحديث الشريف
كتب الحـــديث الشريف
شروح صحيح البخاري
شــروح صحيح مســلم
شـروح سـنن الترمـذي
شـــرح الفتح الـربانــي
شروح الأربعين النووية
شـــــروح بلوغ المـرام
جـامع الفقه الإسلامـي
خـــزانــــــــة الكـــتــب
تـصنيـفــات الكتـب
الكتــــــب ألفــبائيا
قــائــمة الـمؤلـفين
جـــديــــد الكـتـــب
كـــتــــب مــخـــتــــارة
صحيح البخاري
صحــيح مســلم
رياض الصالحين
البداية والنهاية
القاموس المحيط
الرحيق المختوم
فتح الباري
مناسك الحج والعمرة
الـكـتـاب الــمسـمــــوع
في القرآن وعلومه
في الحديث وعلومه
في الفقه وأصوله
في العقائد والأديان
في التاريخ والسير
الفـهــرس الشــــــامـل
شجــرة الفهـــارس
بحـث في الفهـارس
الــــرســـائل العـلــمية
شـجـرة التصنيفات
قـــائمـة البــاحـثين
جــــديـد الـــرسائل
الــرسـائل ألفــبائيا
الـــــدروس والخــطـب
الأقســــــام الـــرئـيسية
قـائمة الـدعاة والخطباء
الأكثـــر استمـــاعـــــــا
جديد الـدروس والخطب
أرشـــيف الـفتــــــــوى
أقســـــــام الـفتــــــوى
العلماء ولجان الفتوى
جــــديــــــد الـفتــــوى
الفتاوى الأكثر اطلاعـا
روائــــــــع مختـــــارة
واحــــة الأســرة
بنك الاستشارات
روضـة الـدعــاة
قطـوف إيـمـانية
مجلـة نـــداء الإيمــان
هدايا الموقع
هدايا الموقع
مشغل القــرآن (فلاش)
مــكـتـبـة الصـــوتيــات
بــــــاحـــث الــفتـــاوى
راديـــــــو الإيــمـــــان
الشــاشـــة الـذهـبـيـــة
مــحــــول الـتــاريــــخ
مــــواقـيـت الـصـــــلاة
مــصـاحـــف الـفـــلاش
مــكـتـبـة الـشــــعراوي
حـــــاسـبـة الــــزكـــاة
روابط سريعة
روابط سريعة
التــــلاوات والقــــــراء
علمــاء ولجـان الفتـوى
قـائمة الدعاة والخطبـاء
خدمات متنوعة
خدمات متنوعة
بــــرامــج مجــــانية
مــــواقـيت الصـــلاة
محـــول التــــاريـــخ
قــالوا عــن المــوقع
شاركنا الثواب
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
أرشيف الفتوى
أقسام الفتوى
العلماء ولجان الفتوى
جديد الفتاوى
الأكثر اطلاعا
بحث
الصفحة الرئيسية
>
جديد الفتاوى
>
حكم الذهاب إلى الكهنة والمنجمين
معلومات عن الفتوى: حكم الذهاب إلى الكهنة والمنجمين
رقم الفتوى :
539
عنوان الفتوى :
حكم الذهاب إلى الكهنة والمنجمين
القسم التابعة له
:
أدعياء الغيب
اسم المفتي
:
عبد العزيز بن باز
نص السؤال
أرجو الإجابة عن صحة ديانة من يذهب إلى الكهنة والمنجمين ، والإيمان بأقوالهم ذلك أنهم يأتون بما يشبه الصحيح . ومن ذلك أنهم يخبرون المرء باسم قريب من أقاربه ويصفون له منزله وربما وصفوا له ما عنده من المال والأولاد . إلخ؟
نص الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وبعد:
هذا موجود في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقبله وبعده ، ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتيان الكهان ، وعن سؤالهم ، قال عليه الصلاة والسلام : (من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة) ورواه مسلم في صحيحه . وقال صلى الله عليه وسلم : (من اتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم). وسأله بعض الناس عن إتيان الكهان فقال عليه الصلاة والسلام (لا تأتهم فليسوا بشيء) وقالوا يا رسول الله إنهم يصدقون في بعض الأحيان؟ قال ( تلك الكلمة يسمعها الشيطان الجني من السماء وهو يسترق السمع فيقرها في أذن وليه من الإنس وهو الكاهن والساحر فيصدق في تلك الكلمة ولكنهم يكذبون ويزيدون عليها مائة كذبة) وفي رواية (أكثر من مائة كذبة) فيقول الناس إنه صدق يوم كذا وكذا ، فيكون ذلك وسيلة إلى تصديقه في كذبه كله .
فالكهان لهم أصحاب من شياطين الجن . ويسمى الرئي ، يعني : الصاحب من الجن الذي يخبره عن بعض الغيبيات ، وعن بعض ما يقع في البلدان وهذا معروف في الجاهلية وفي الإسلام فيقول لصاحبه من السحرة والكهنة ، وقع كذا في بلد كذا وليلة كذا . لأن الجن يتناقلون الأخبار فيما بينهم . والشياطين منهم . كذلك بسرعة هائلة من سائر الدنيا ، فلهذا قد يغتر بهم من يسمع صدقهم في بعض المسائل .
وقد يسترقون السمع ، فيسمعون بعض ما يقع في السماء بين الملائكة مما تكلم الله عز وجل به من أمور أهل الأرض ، وما يحدث فيها ، فإذا سمعوا تلك الكلمة قروها في أذن أصحابهم من الكهنة والسحرة والمنجمين ، فيقولون سوف يقع كذا وكذا . إلى آخره . . ولا يكتفي بهذا بل يكذب معها الكذب الكثير حتى يروج بضاعته ، ويأخذ أموال الناس بالباطل ، بسبب هذه الحوادث ، والناس بسبب هذا يصدقون الكهنة والمنجمين ويأتونهم ، والمرضى يتعلقون بخيط العنكبوت ، ويتشبثون بكل شيء بسبب ما قد سمعوا عنهم أنهم صدقوا في كذا كذا .
فالواجب عدم إتيانهم ، وعدم سؤالهم ، وعدم تصديقهم ، ولو قدر أنهم صدقوا في بعض الشيء لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن إتيانهم وسؤالهم ، ونهى عن تصديقهم . . وهذا هو الواجب على الجميع . . وأن يسلكوا في علاج المرضى ما شرع الله من القراءة والدواء المباح مما يعرفه الأطباء . . هذه هي الأسباب والوسائل الشرعية ، وفيها غنية إن شاء الله عما حرمه الله .
مصدر الفتوى
:
موقع ابن باز
أرسل الفتوى لصديق
أدخل بريدك الإلكتروني
:
أدخل بريد صديقك
: